Getting My غياب دور الأب في الأسرة To Work
Getting My غياب دور الأب في الأسرة To Work
Blog Article
الهمسة التاسعة عشرة: على الأب تدريب أبنائه على تحمل المسؤولية كل بحسبه؛ لينشؤوا عاملين متفاعلين بخلاف بعض الأبناء الذي لا يعرف للمسؤولية طريقًا وتعرقله كل مشكلة.
الهمسة الثانية عشرة: على الأب ألَّا يزيد من الشفقة على أولاده بما يصل إلى تجفيف منابع ومكامن قدراتهم، وليكن واقعيًّا في ذلك؛ فالبعض يُسرف في الشفقة حتى يخدمهم في كل شيء، والبعض يقتر في الشفقة حتى تنعدم العاطفة بينه وبينهم، والوسط الخيار هو المختار.
للأطفال. كما يجب التأكد من تلبية احتياجاتهم المادية والنفسية.
«إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له».
الهمسة الثالثة: الأب الناجح هو الذي لا يتوقف على العتاب عند الخطأ، بل يتعدى ذلك إلى الشكر عند الصواب، فالحسنات يُذهبن السيئات، فنرى البعض هداهم الله يُحسنون وبقوة العتاب، لكنهم قد يخفقون في الشكر، وهذه قسمة ضيزى؛ فكما أنك تريد عتابه عند الخطأ، فهو يريد منك الشكر عند الإمارات الصواب.
مسؤوليات الأب تشمل رعاية وضمان حماية الأبناء. يجب عليه تلبية احتياجاتهم وتطوير قدراتهم. كما يجب أن يغرس في نفوسهم القيم الأخلاقية.
اللجنة العلمية في مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب بريدة
الأب يُعد القائد الروحي والعاطفي للعائلة. يتمتع بسلطة القيادة والتوجيه. يلعب دورًا كبيرًا في اتخاذ القرارات المصيرية.
ويقع على عاتقه مسؤولية حماية الأسرة وقيادتها نحو النجاح والازدهار.
عندما ينمو ويكبر الأطفال دون تواجد الأب بشكل دوري وروتيني سيشعرون بكل تأكيد بعدم الأمان نظرًا لكون الأب هو المصدر الأساسي لهذا الشعور وخاصةً لأبنائه، إذّ يمنح تواجد الأب شعورًا بالانتماء، والانتساب، والعَزْو، وبمجرد غياب الأب سيشعر الأبناء حينها بعدم الاستقرار والضياع، وجميع هذه المشاعر وما يُشابهها تؤثر على الصحة النفسية للأبناء، والتي تتسبب بدورها بحدوث حالات القلق والاكتئاب.
بل ويجب على الأم في هذه السن بالذات أن تدعم سلطة الأب وعدم الاستهزاء أو التقليل منها أمام الطفل، مثلما هو مطلوب من الأب أيضا».
ما هي أبرز التحديات التي يواجهها الآباء في العصر الحديث؟
الأب مسؤول عن رعاية وتربية الأبناء. يجب عليه توفير الدعم المادي والمعنوي. كما يجب عليه توفير الأمن والاستقرار.
كيفية العناية ببشرة الأطفال الحساسة.. تعرفي إلى أسبابها وأعراضها أولاً!